responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 118
والمارد: العاتي.
118- نَصِيباً مَفْرُوضاً أي حظا افترضته لنفسي منهم فأضلهم.
119- فَلَيُبَتِّكُنَّ آذانَ الْأَنْعامِ أي يقطعونها ويشقّونها. يقال:
بتكه، إذا فعل ذلك به.
فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ يقال: دين الله. ويقال لا، يغيرون خلقه بالخصاء وقطع الآذان وفقء العيون. وأشباه ذلك.
128- وَإِنِ امْرَأَةٌ خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً أَوْ إِعْراضاً أي عنها.
فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ يُصْلِحا أي يتصالحا. هذا في قسمة الأيام بينها وبين أزواجه، فترضى منه بأقل من حظها.
135- وَإِنْ تَلْوُوا من اللّيّ في الشهادة والميل إلى أحد الخصمين.
141- نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ نغلب عليكم.
148- لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ يقال:
منع الضيافة،
154- وَأَخَذْنا مِنْهُمْ مِيثاقاً غَلِيظاً كل من أرسل إليه رسول فأستجاب له وأقرّ به فقد أخذ منه الميثاق.
157- ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّباعَ الظَّنِّ وَما قَتَلُوهُ يَقِيناً يعني العلم، أي ما قتلوا به يقينا. تقول: قتلته يقينا وقتلته علما، للرأي والحديث.
159- وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ يريد: ليس

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 118
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست